سورية الحدث
الليلة الأخيرة..
قد ضاقت بيّ الأرض
تمْتَمَتْ...
"أأنتَ الآن تفنى!؟ "
تقطّعتْ أنفاسي... لكنّني نَطقتُ
"لا سأخرجُ بروحي نحو تلك السماء
ألتقط النجوم علّني أقتبسُ من ضِياءها ما يُبقيني حيّاً"
بابتسامتها المُعتادة شرعت تُغني
"للسماء سيرتقي .. سيفنى .. وهناك سنلتقي "
حينها خرجت
ولم أعد...
كانت تعلم كُلّ شيء.
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا