سورية الحدث
•••هيّا..لقد حان الوقت•••
كم مررت من ليالي من شدّة قسوتها ظننتها الأخيرة
أن تمتلك ثمّ تفقد اصعب من أن لا تمتك أساساً
وحين يجمعُنا القدر...يا إلاهي على القدر
أخبرته بشعور كنت أحفظه في القلب حتّى رأيت الصّد ألواناً
يا ليتني قضيتُ العمر
أكتمُهُ
فالبوح يقتلُ نبض الحبّ أحياناً
لأبدأ برسالتي......!
مرحباً
كيف حالُك؟!
هل تعتقد بأنّك ما زلت إلى الآن سندي الأول الّذي أميل له حين أهرب من قسوة هذا العالم
أنّك الأمان الوحيد...أتمّنى أن أصبح شخصاً أقل حساسية...لكن كلّا
في كل مرّة كنت أتعرض للخيبة أغطُّ في نومٍ عميق
وتعلم ما أصعب شعور الاستيقاظ بعد الخيبة
وداعاً!!
||هِبَه حَسَن||
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا
