سورية الحدث
يُداعبُ أصابعي ... ويرتمي بين أحضاني ...لينظُرَ إلى خريطةِ الألماسِ المُتناثرةِ على رقبتي ووجهي ... يقضي وقتاً طويلاً وهو يُحصي عدد الشّاماتِ هُنا وهُناك
ولايّملُ،
ذَلكَ المَقعدُ المُزدوجُ نُقِشت عليهِ حُروفنا،
أنظرُ للسماءِ فلا أتّذكرُ سوا عينيكَ وعند رؤية هذه العينين التي كونتني من جديد ...وَ رسمتني بكلماتٍ تاهت فيها آياتُ الجمال أنسى حتى اسمي .
لُقياكَ هو الحياة... داخلي مُرتجفٌ عيوني مُقفرة .
جميلتُكَ ضاعت في حديقةِ الوحشِ بحثاً عن جوريةٍ حمراء
جوى صخر
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا