ليس الاسّتسلام ربما قليلٌ من السَّلام معها ، مع نفسي أو لا ، لا أعلم ...
اسّتلام ذلك النيكوتين اللّعين وتسليمه ،
حتى هاتان الرّئتان قذرتانِ تلهثانِ خلفَ مَصلحتيهما ! ،
يا الهي كّم أُحِبّ هذه المَصلحة ! ...
مهلاً !!
هلّ يجب أن ألقي تحيّاتي وسلامي الحار في كلّ مرّةٍ دون تلقي ردّ ؟؟!
يقولون خلاصي في التّوبة والاسلام ...
تبّاً !!
إلّا مشهدي الوحيد ؛ جميع الأفلام ، جميعها تنتهي بسعادة ..
أيعقل أن الاسّتسلام ليس للضعفاء ..؟!!
* أحمد حسَّان كعدان *
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا