لأن الوصايا عقيدة جرت عليها الأيام
من المآثر اللواتي أرهقنَّ الضلوع
لأنَّ في ٌ عُرّفِ ِالعمر المجدُ للأرقام
أتركُ رجاءً للهوى يوسع رئات ليالينا
للضجيجِ اعتناق الاغاني
للحربِ تذوّق طعم السلام
للنوم كباقي الحياة استرسالَ الطريق
للحلمِ تَبّتّ عيناه ألا يستيقظ
للشمسِ تأخذ في حقيبتها القهوة و تمضي.
ثمة شامات لا تنام فتنتها
تزجُّ بسحرها كمن احترفَ السطو
ذات دلالٍ و بنّ
و كما يستعرض الليل نجومَه فلا يغادر إلا ممتن..
ّ أنا السابحُ في الملكوت أطيلُ الصمتَ رغمَ أنَّ حديثي جن
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا