وكانَ الطّفلُ في دَمي
ينامُ.. ويَركُضُ على يدَيكِ
يَطفو .. ويَغرقُ في أغنياتِ شَعرِك
في البَخور الذي يَتصاعدُ من مساماتِ جلدِك
...
في جَحيمي قُربَكِ
في نِسيانِكِ الرّائع
في جُرحي وفي توقي
وفي وَجهِك
سلمى_اليوسف
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا