أستند على كل مايؤذيني لأواجه مشاعري أحاسيسي ومخاوفي ....
أميل عليك في كل مرة ينكسر خاطري منك ...
لأنك ملجأي المهدوم ودرعي شبه المكسور .
لأنك كنت الحامي والقاتل في آن واحد ..
كان الرد قاتل في حين انتظرت منك النجاة
كنت تشبه سفينة كبيرة في منتصف البحر وانا أغرق بجانبها لا استطيع الصعود ولا استطيع السباحة
لا يوجد إلا الغرق للوصول إلى أعماق البحر إلى القاع المظلم إلى الهدوء والوحدة إلى عالم آخر ....
كنت أحاول ان أبلع مياه البحر للوصول إليك لكن هذا مستحيل لا جدوى من محاولاتي الفاشلة أبدا حتى وأنا أغرق كنت أفكر كيف سأصل اليك مرة أخرى لم استسلم لأنني أؤمن بك.... اؤمن بك كثيرا.. لأنك الإله الثاني والأب الروحي
والملجأ الأول والأخير
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا