متابعة الحدث الثقافي / علي خليل الحسينمن بعدِ حِرصي بالسهامِ اصطادَنيووقعتُ في شَرَكِ الحبيبِ وجُبِّهِفَسَلوا الذي كالإنسِ يبدو حالُهُ كيفَ استطاعَ غِوايتي في حُبِّهِ؟!وأنا المتينةُ لا يُفكُّ وِثاقهُا أنسابُ لينًا يبتَغي من قربهِ!!ما كانَ قيسًا في الليالي جاءَنييرتادُ نارًا مُشعلًا قلبي بِهِفعلامَ ليلى زايَدَتْ بهيامِها؟!قلبُ القتيلةِ في الهوى وبِذنبهِأأنا التي قاوَمتُ كُلَّ مُتيَّمٍأغدو كطيرٍ سابِحٍ في سِربِهِ؟!ميساء بدارنة الصحشاعرة فلسطينية
التاريخ - 2019-09-07 2:18 PM المشاهدات 338
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا