هبّات الحنينمثلما تتعثُّرُ الكلماتُفوقَ شغافِ الوردتتعثرُ القبلاتُ من شوقٍعلى شجرِ الانتظارْمثلما عرَجت فساتينُ الخريفعلى الهواءسوفَ أعرجُ في براقِ الحّبِأحلاماًإلى شفتي صيفْهل تُذِعِنُ العثراتوترضى أن تذلّلَرعبَ وشقاءَ الطّريقِ بدمعتينوأنتَ تمسكُرجعَ ظلِّ الشّمسِعلى شرفات الصّهيلْأتضوّعُهبّاتِ الحنينْ بنشرِ عطركَفوقَ أوردةِ الصباحْعلى سعفِ انتظاريلستُ أدريكيفَ أُخفي..حين يمسكنا الغروبكسارقينِ لنجمتينأيكونُ للماءِ المشرَّدِ بينناطعمَ اللّقاءرونيا ريشةشاعرة سوريةمتابعةملتقى الحدث الثقافيعلي خليل الحسين
التاريخ - 2019-08-16 7:38 PM المشاهدات 237
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا