ميِّتٌ !مَوْتَ الأصَمِّ الأبْكمِ!لم أذُقْ طَعمَ الهَوى..لمْ أَهِمِ!!وطريقي مثلُ بابٍ خلْفَهألفُ بابٍ منْ ضَبابٍ مُبْهَمِ..!يا ٱشْتهاءَ الرّيحِ للرّقصِ الّذييَنْفُثُ الرّوحَ بِوَجهِ العدَمِ..!**لمْ يَزَلْ يَحبو على ثَغْرِ الهَوى..طِفْلُ عينيْكَ الذي لمْ يُفْطَمِويَزيدُ الخَطوُ نارًا كلّما زادَ في الخدّينِ سِحرُ المَبْسَمِوالمُحَيّا.. كالثُّريّا يا لَهُ..!قَمَرًا يَغْفو على همسِ فَمي!والجنونُ الصَّخْبُ يَعلو بَيْنَناحينَ يَغْزو لَحنُكَ الأشْهى دَمي!يَتَسامى الشِّعرُ دفاقًا فيا أيُّها الشِّعرُ ٱشْتَعِلْ..لا تَرْحَمِ!!!سارة بشار الزين#مقتطفات_من_قصيدة#طفلُ_عينيك#ميِّتٌ#ابنة_الشمس#زينيّاتمتابعة قسم الحدث الثقافيعلي خليل الحسين
التاريخ - 2019-08-14 6:16 AM المشاهدات 897
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا