يــا غـربـةً أدمــى فــؤادي نـصلُهاأيـظـنُّني مَــن فـي الـبلادِ سـعيداإنِّــي تـجـرَّعتُ الـمـرارةَ والأسـىولـقـد غــدا مـنِّـي الـقريبُ بـعيداالـرُّوحُ فـي جسدي تئنُّ وتشتكيوالـعـينُ تُـنـشدُ بـالـدُّموعِ نـشيداأرضي التي فيها ولدتُ وموطنيقـدْ صرتُ بعدكِ في البلادِ شريدامـهما نـسيتُ تعيدني الذكرى إلىألــم الـفراقِ فـقد غـدوتُ وحـيداأتُـــرى أراكِ مُـقَـبِّـلاً مـنـكِ الـثَّـرىلـيذيبَ شـوقي فـي اللقاءِ جليدافـأعودُ مـن رحـمِ الغيابِ يضمُّنيوطــنــي كـــأمٍّ إذ تــضـمُّ ولــيـداد. #وائل_جحا
التاريخ - 2017-10-17 5:35 PM المشاهدات 637
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا