يتشققُ الجرحُوينزفُ دمعاًوألحان شجن ..يا ذات الشَعر المنفلشفوق غيومِ الأقداردعيني أمسحُ مطر العينبخدود سهديوأوقفُ عاصفة البُعدِ وزلزال الرعدِ وثورة النهدِ..وأتكمشُ برياحِالليل قبل بزوغِ الصبرِوخروج العطرِمن تحتِ أجنحةِالجمرِ وانسكاب الخمرِفوق حبات التمرِواحتراقِ الخطوطِ الحُمرِعند تمايلِ الخصرِ..كم تابت أصابعي عندَ الهجرِوعادت عندَ السطوعِمن دونِ أن تدري تعزفُ لحن العشقورأسُها محفورٌفوقَ صدري...جويل
التاريخ - 2017-09-21 6:06 AM المشاهدات 654
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا