شبكة سورية الحدث


"السورية للتجارة " ليس لها من اسمها نصيب..!

لم يختلف واقع صالات ما تعرف بـ«التدخل الإيجابي» بعد الدمج عن قبله سوى باختلاف التسمية فقط، مع وجود ماركة معينة غُلفت بشكل جاذب باسم «السورية للتجارة» من دون أن يضمن ذلك أسعاراً أرخص لجيب المواطن الذي بات حاله في الويل فلم يعد ينتظر سوى «رحمة الله» بعد أن ملَّ وعوداً مكررة.وما يزيد شعور المواطن بالخيبة هو أداء مؤسسةٍ يفترض أنها أوجدت للمساهمة في تأمين السلع أقلها الأساسية بأسعار مقبولة لكنها تبيع بأسعار مقاربة لأسعار السوق وحبة مسك
التاريخ - 2017-08-14 9:48 PM المشاهدات 1598

يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرامانقر هنا


الأكثر قراءةً
تصويت
هل تنجح الحكومة في تخفيض الأسعار ؟
  • نعم
  • لا
  • عليها تثبيت الدولار
  • لا أعلم